نستعرض في هذة الصفحه كل نموذج مشرف للطالب او الطالبه السعودي ممن اضافوا لمرحلتهم التعليميه بجهدهم وافكارهم الكثير .
رانيا الصالحي : طالبه في المرحله الثانويه . ثاوية صفيه بنت حيي
كاتبه في كثير من المجلات الالكترونيه ولها اسهامات عدة في مشاريع انسانيه تنطلق من روحها الانسانيه التفاعليه .
ومن خلال المدرسه انجزت الكثير ومع زميلاتها بدافع الهمة والانسانيه وحب العمل ...............
ماكتبته رانيا الصالحي :
رابط الخبر بصحيفة الوئام: الأماكن الفارغة ..!
روابط مقالات رانيا الصالحي في صحف متعددة:
مابين الفراغ والعاطفه : صحيفة المدينه http://www.al-madina.com/node/381755 رابط المقال
شبابنا ولكن صحيفة الاعلام السعودي http://a3lam-ksa.net.sa/article-auid-11.html
رانيا الصالحي : طالبه في المرحله الثانويه . ثاوية صفيه بنت حيي
كاتبه في كثير من المجلات الالكترونيه ولها اسهامات عدة في مشاريع انسانيه تنطلق من روحها الانسانيه التفاعليه .
ومن خلال المدرسه انجزت الكثير ومع زميلاتها بدافع الهمة والانسانيه وحب العمل ...............
ماكتبته رانيا الصالحي :
مع كثرة أعداد السكان وانتشارهم في أنحاء البلاد وفي زحمة الطرقات والأسواق والمدارس وغيرها الكثير.
ربما لا نجد مكاناً فارغاً لنجلسُ فيه أو أن الأماكن تكفي فقط لمن فيها.
وحين يكون المكان ممتلئ بمن فيه وإن شاء أحدهم بالرحيل, فلن نفقده بسبب زحمة الأماكن !
أما بعضُ من رحلوا عن هذا المكان الذي احتواهم وكانت لهم بصمة وذكرى ترسّخت بالأذهان
فلن يبقى لهم مكاناً فارغاً بل ستبقى رائحة ذكراهم تملئ هذا المكان !
- · إذاً لن تكون الأماكنُ فارغة إذا كانت رائحة ذلك الشخص وبصمته سوف تُملي هذا المكان ؟
- نعم ..
- لن تكون فارغة لأن البعض عرف كيف يصنع لهُ بصمة ثم يرحل ..
فأصبح كل من يأتي لهذا المكان قد بدأ يعيدُ شريط أيام هذا الشخص الذي ترك أثراً ورحل
وماذا بعد ؟
سوف يعاد نصف شريط الذكريات فقط لمن عاش معه في ذلك المكان
وماذا بعد ؟
ستأتي أجيال ليمحوا كل ذكرى وبصمة كانت في هذا المكان ..!
وماذا بعد ؟
سيأتي شخصُ ويعاود عرض شريط ما مضى لكل شخص قد ترك أثراً في هذهِ الأماكن
وفي النهاية ؟
سيرحل كل من عاش في هذه الأماكن !
وكل ذكراهم تزول
والبصمة ستختفي !
وسيأتي يوم ونتحاسب على كل شيء حصل في هذه الأماكن ..!
رانيا الصالحي
روابط مقالات رانيا الصالحي في صحف متعددة:
مابين الفراغ والعاطفه : صحيفة المدينه http://www.al-madina.com/node/381755 رابط المقال
شبابنا ولكن صحيفة الاعلام السعودي http://a3lam-ksa.net.sa/article-auid-11.html
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق